زوجتي المراهقة
ياسين : الواليد الله يهديك انا ماغانتزوجش
الحاج : كلت ليك غاتزوج بيها هيا غاتزوج بيها مايمكنش ليا نخوي بصاحبي وصاني عليها هادي 5 سنين مكنتش عارفك غاتبقى بلا زواج تاتكبر هيا الحمد لله عسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم فيها خير الا مت قبل غنتهنا عليها غتبقى دنب فرقبتي غاتزوج بيها يعني غاتزوج بيها بيتي رضايا تزوج بيها بيتي سخط دير لي بيتي
ياسين : ابابا الله اهديك راها صغيرة بزاف و راك عارفني ماباغيش نتزوج الواليد عافاك عفيني عندي واحد صاحبي باغي يتزوج باقي صغير هوا نزوجوها ليه ؟
الحاج : ياسيين هادي اخر هضرا عندي غاتزوج بالبنت الى مابغيتيش مانا باك مانتا ولدي.. اوا شنو ؟ نمشيو نخطبوها غدا ؟
ياسين : الله الواليد غدا مالك زربان
الحاج : اولدي تاحد ماضامن عمرو وديك البنت امانة فرقبتي جالوقت لي نزوجها ليك تاالا مت نموت مرتاح
ياسين : ماتكولش هاهكا الواليد الله اطول لينا فعمرك
الحاج : اميين اولدي يالله نكولو لخبار لماماك نفرحوها
تبع ياسين باباه وهوا ساخط عل الوضعية ماحاملش ديك العروسة لي غيتزوج بيها بز منو و هوا ليماحاملش گنس المرا من نهار لي خطيبتو فسخات الخطوبة بيه و بعد سيمانة دارت عرس و تزوجات خليجي عندو العيالات كلهم بحال بحال تابعين غي الفلوس وملي ياسين دار لاباس ولا من رجال الاعمال المهمين فالمغرب من بعد ما كان مهندس بسيط النفس لي فيه مارضاش بداكشي لي دارت خطيبتو لي تبعات سعودي على قبل الفلوس ف 5 سنين دار ياسين ثروة شركات كبار كان تايخدم الليل و نهار خدمتو و والديه هما حياتو متدين وتايخاف الله تايصلي ديما فالجامع و رضات واليديه عندو من الاولويااات ولكن الحاج و الحاجة زادو فيه ملي بغاو يزوجوه مراهقة
- - - -
فدار اخرى فحي راقي گالسا سلمى كاتبكي فبيتها
الام : مالك تاني ابنتي علاش كاتبكي ؟
سلمى : والو أ ماما غي توحشت بابا
الام : ياك ماخسر ليك هشام خاطرك ابنتي
سلمى : لا اماما عمي ماكاليا والو غي تفكرت بابا وبديت كنبكي
الام : عافا بنتي الا خسر ليك خاطرك اولا گاليك كلمة تجرحك غي گوليها ليا راكي فدار باباك ماتنزليش راسك راه واخا هشام راجلي نتي بنتي و عمري نفرط فيك و لي خسر ليك خاطرك مانرحموش
سلمى : لا اماما عمي هشام ضريف معايا ماتخافيش عليا
الام : غي گولي ليا شنو كاين انا عارفاه ما ساهلش غي گولي ليا اش دار ليك
سلمى : ولا اماما الله اهديك مادار ليا والو
الام : يالله ابنتي نخليك انمشي لخدمة ديها فقرايتك بغيتك تولي لولا فمدراستك شدي ليا الباك ب 17
سلمى : واخا ماما تهناي
خرجات مامات سلمى دخل عندها هشام
هشام : مزيان هاكا نبغيك كاتفكري فماماك كتر من راسك خاصكي تفيقي راه ماماك مايمكنش تعيش بلا بيا الا گلتي ليها شي حاجة غنتخاصمو و انا غانخليها و خوك الصغير غايبقا بلا اب و يقدر ندي ليها الحضانة ديالو راكي عارفاني قاد بيها داكشي علاش خاصكي تلقاي ليك شي حل باش تخرجي من هاد الدار في أقرب وقت اصلا ماكاين تا سباب باش تبقاي هنا ماماك دايرا حياة جديدة باباك مات و انا راجل ماماك ماني عمك مانا باباك خاصكي تلقاي حل طلبي ماماك تخليك تمشي تسكني بوحدك فالبارطما لي خلا ليك باباك و صرفي على راسك راه كونطك عمرو ليك باباك باش تعيشي 40 عام ماماك المكلخة مابغات تقيس دوك الفلوس و تاتخسر عليك نص المانضا ديالها عييت منك و من مصاريفك شوفي بقات ليك سيمانة الا مادرتيش شي حل حياتك نتي و ماماك غاتدمر تافقنا اديك البرهوشة؟!
سلمى : صافي عمي تافقنا غير ماتخسرش الخاطر لماما و خليها تعيش معا ريان انا غاندير شي حل لراسي
**
دخلات ماماها گالت ليها بنتي عندي ليك شي خبار جاوك شي خطاب وانا رديتهوم كانو بغاو يجيو لدار غدا عيطو ليا ولكين انا رفضت حيت هوا كبير علييك بزاااف و نتي باقا صغيورة على الزواج ياك احبيبتي الغزالة :*
باستها فجبهتها و عنقاتها و سلمى فرحانة و قلبها كايتقطع من الداخل فرحانة حيت عندها ام مايمكنش تخطاها وكاتقطع حيت هشام بغا يحرمهم من بعضياتهم كملات ماماها : عرفتي شكون خطبك.. ياسين ههه تخيلي ياسين ولد الحاج الراوي صاحب باباك
سلمى : ماكانعرفوش اماما كانعرف غي عمي احمد باباه
الام : حسن أصلا شيباني گاع ما حشم عمرو 30عام و بغى يتزوج ليا ب بنيتي لي فعمرها 17 عام نور عينيا انا نزوجها و انا باقا مشبعت منها
باستها تاني و عنگاتها و سلمى تاتبكيي بحرقة ماعرفات ماتگول
سلمى : ماما باغا نهضر معاك انا بغيت نمشي نعيش فبارطما ديالي انا باغا نعيش حياتي و نستقل بداتي
جاتها واحد التصرفيقة خفيفة وحنينة من ماماها
الام : ماعمرك تگولي ديك الهضرة انا عمري نخليك تبعدي عليا ماتحلميش نخليك
عنقاتها سلمى وهيا كتبكي وگالت ليها : سمحي ليا ابنتي ضربتك ولكين مايمكنش ليا نسمع هضرة بحال هادي تخرج من فمك و نسكت هادشي كايعني انك مامتعلقاش بيا كيفما انا متعلقة بيك عافا بنتي ما تعاوديش هاد الهضرة واخا ؟!
هاد الهضرة سمعها هشام كاملة و قرر يتحرك ضغيا ويضرب الحديد ماحدو سخون دخل لبيت سلمى گاليها : واو درتو مشهد رومانسي ولكن انا غانخليكوم تكملو على الدراما ديالكم انا غانخلي ماماك و نطلقها ديك ساعة دنبها ودنب ريان على رقبتك نتي..
مشى خرج خلاها كاتبكي ومشى عند مرتو گاليها : علاش ماتزوجيهاش أ سارة ؟ انا كانعرف السيد الله يعمرها دار وزيدون هيا مابقاتش صغيرة سن زواج وصلاتو و راه بعقلها
گالت ليه : عمري نسمعك تگول هاد الهضرة مزاال نتا راجلي اه ولكن ماعندكش الحق تدخل فحياة سلمى ماشي بنتك والى مابغيتيهاش ضرب الباب هادي راها دارها.. دار باها عارفاك علاش كاضور ولاكين ما غنخليكش دخل فحياة بنتي ابدا
شاف فيها نظرة ضعف و ظلم و قهر
گاليها : هدشي كامل مخبياه فقلبك ؟ دابا انا ماعندي تا دور فهاد الدار !! انا دابا غي راجلك كصورة ماعنديش الحق نهضر ولا نعبر على رأي وخا فشي حاجة لي كتهم سلمى لي هيا بحال بنتي !!! الله يسمح ليك
وبداو الدموع كايطيحو ليه شافت فيه ندمات أشد الندم حيت قصحات معاه الهضرة وجرحاتو وهو هادشي كلو غي تمتيل ستاغل الفرصة وخرج من البيت تبعاتو تاتگوليه : سمح ليا راه ماقصدتش
خلاها تابعاه دخل على سلمى هاز رايان ف يديه باسها فجبهتها وگاليها بسلامة أسلمى انا ماعندي ماندير فهاد الدار
ومامات سلمى كاتزاوگو يسمح ليها.. ريان كيبكي وشاد فباباه هو حط ريان وزاد خرج فحالو سلمى فهمات بلي هاداك خلا ماماها حيت ماخرجتش هيا من الدار ومامات سلمى تيقات هشام اسحابليها تقلق حيت جرحاتو ..
دازت اليلة كحلة على سلمى مسكينة لي حاسا بالدنب جيهة ريان وماماها
ماماها بقات كاتعيط ل هشام ميك عليها لغد ليه مشات سلمى عند ماماها عاودات ليها نفس الموضوع هاد الخطرة بالطليب و الرغيب والبكا